هل أنت سعيد ؟
هل تشعر بالأمان بداخلك؟
.........
وإن كنت سعيداً..ما هو الشئ الذي يجعلك أكثر سعادة؟
تُرى هل هو المال ؟
أم الزوجة؟
أم المركز الراقي بين الناس؟
إذا اختلطت عليكم المعاني وتباينت
فهلموا معى لنعلم معنى السعادة
هو شعوربالبهجة والفرح بداخل الإنسان ..حينما يشعر به كأنما امتلك الدنيا بأسرها
تتباين أسبابه ومسبباته فأحيانا تكون أسبابا مادية أو
معنوية أو غير ذلك لكن
هل أنتم معي في أن وقت السعادة قد ينتهي سريعا؟
جميعنا نريد أن تستمر أوقات الفرح والسعادة والشعور بالأمان
فهل هذا ممكن
نعم ممكن ولكن إذا سلكنا هذا الطريق
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
قد يرى البعض منّا ممن قد قُدِرَله قلة في رزقه أو حُرم من الأبناء
أو ابتُليَ بمرضٍ ما أنه أتعس أهل الأرض
ولكنه لم ينظر نظرة حقيقية في عطاء الله له
فقد وهبهُ الله لسانا يذكره وقلبا مؤمناً بالله
وعينان يرى بها كل شئ
وفضله على بعض عباده بأن جعله مُسلماً موحِدا وغيره لم يرى طريق النور والهداية
أليست هذه نعمة تستحق أن تكون سعيداً بها مستبشراً بعاقبتها؟
لحظة من فضلك
******
يظن أي أحد حينما يرى هذه الصورة أن هذا الطفل تعيس بل أتعس أهل الأرض لكن أريد منكم فقط نظرة بعمق لوجهه
ستعرف معنى السعادة
فهو حقاً قد ذاق حلاوتها ولذتها
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
فهل حمدت الله على العافية؟
أتعلمون إخوتي أن جنة المؤمن وسعادته في قلبه
ليست بالأموال ولا الأبناء
بل في طاعة يوفقك الله إليها
في ركعتين في جوف الليل
لايكون معك أحد تُكلم مولاك
فيسمعك ويُلبي لك حاجتك ...يرفع درجتك ويباهي بك ملائكته
تشعر حينها أنه لم يُعطَ أحد مثل ما أُعطيت
نعم
فالله قد اختارك أنت لتقوم بين يديه
أو اختارك وحَرَك لسانك بتلاوة كتابه
أو جعلك تسير بقدميك إلى منزل فقير لتعطيه مما رزقك الله
أو أو ....هنا فقط تشعر أن الدنيا لا تساوي شيئا
مما فضلك الله به
قال تعالى
{قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا هو خيرٌ مما يجمعون}
فهل بحثت عن السعادة حقا أم أنك مازلت مسكينا لم تتنسم رحيقها بعد؟
وإن كنت تبحث عن الأمان والطمأنينة فعليك بذكر الله
قال تعالى
{ ألا بذكر الله تطمئن القلوب}
فلا تضيع حياتك في البحث عن السعادة فإنها بين يديك ولكنك لا تريد أن تراها
فهل اشتقت إلى جنة الدنيا والسعادة الحقيقية
لا تتردد ولا تقل سأبدأ غدا
أما آن الأوان لكي تتنسم رحيق السعادة الحقيقية؟
رزقنا الله جميعا سعادة لا تنفد في الدنيا والآخرة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
هل تشعر بالأمان بداخلك؟
.........
وإن كنت سعيداً..ما هو الشئ الذي يجعلك أكثر سعادة؟
تُرى هل هو المال ؟
أم الزوجة؟
أم المركز الراقي بين الناس؟
إذا اختلطت عليكم المعاني وتباينت
فهلموا معى لنعلم معنى السعادة
هو شعوربالبهجة والفرح بداخل الإنسان ..حينما يشعر به كأنما امتلك الدنيا بأسرها
تتباين أسبابه ومسبباته فأحيانا تكون أسبابا مادية أو
معنوية أو غير ذلك لكن
هل أنتم معي في أن وقت السعادة قد ينتهي سريعا؟
جميعنا نريد أن تستمر أوقات الفرح والسعادة والشعور بالأمان
فهل هذا ممكن
نعم ممكن ولكن إذا سلكنا هذا الطريق
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
قد يرى البعض منّا ممن قد قُدِرَله قلة في رزقه أو حُرم من الأبناء
أو ابتُليَ بمرضٍ ما أنه أتعس أهل الأرض
ولكنه لم ينظر نظرة حقيقية في عطاء الله له
فقد وهبهُ الله لسانا يذكره وقلبا مؤمناً بالله
وعينان يرى بها كل شئ
وفضله على بعض عباده بأن جعله مُسلماً موحِدا وغيره لم يرى طريق النور والهداية
أليست هذه نعمة تستحق أن تكون سعيداً بها مستبشراً بعاقبتها؟
لحظة من فضلك
******
يظن أي أحد حينما يرى هذه الصورة أن هذا الطفل تعيس بل أتعس أهل الأرض لكن أريد منكم فقط نظرة بعمق لوجهه
ستعرف معنى السعادة
فهو حقاً قد ذاق حلاوتها ولذتها
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
فهل حمدت الله على العافية؟
أتعلمون إخوتي أن جنة المؤمن وسعادته في قلبه
ليست بالأموال ولا الأبناء
بل في طاعة يوفقك الله إليها
في ركعتين في جوف الليل
لايكون معك أحد تُكلم مولاك
فيسمعك ويُلبي لك حاجتك ...يرفع درجتك ويباهي بك ملائكته
تشعر حينها أنه لم يُعطَ أحد مثل ما أُعطيت
نعم
فالله قد اختارك أنت لتقوم بين يديه
أو اختارك وحَرَك لسانك بتلاوة كتابه
أو جعلك تسير بقدميك إلى منزل فقير لتعطيه مما رزقك الله
أو أو ....هنا فقط تشعر أن الدنيا لا تساوي شيئا
مما فضلك الله به
قال تعالى
{قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا هو خيرٌ مما يجمعون}
فهل بحثت عن السعادة حقا أم أنك مازلت مسكينا لم تتنسم رحيقها بعد؟
وإن كنت تبحث عن الأمان والطمأنينة فعليك بذكر الله
قال تعالى
{ ألا بذكر الله تطمئن القلوب}
فلا تضيع حياتك في البحث عن السعادة فإنها بين يديك ولكنك لا تريد أن تراها
فهل اشتقت إلى جنة الدنيا والسعادة الحقيقية
لا تتردد ولا تقل سأبدأ غدا
أما آن الأوان لكي تتنسم رحيق السعادة الحقيقية؟
رزقنا الله جميعا سعادة لا تنفد في الدنيا والآخرة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الأربعاء ديسمبر 26, 2012 7:06 am من طرف شام
» حين أشتاق إليك
الأحد نوفمبر 11, 2012 8:12 pm من طرف شام
» هل؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!
الثلاثاء مارس 20, 2012 10:32 pm من طرف عاشقة الورد
» تدري حالي دونك كيف؟؟
الجمعة فبراير 17, 2012 9:06 pm من طرف reemy
» يا زائر احلامي الدائم
الثلاثاء يناير 24, 2012 9:02 pm من طرف reemy
» عندما تبكي القلوب
الجمعة ديسمبر 09, 2011 2:21 am من طرف farah
» ربي اجعلني تلفزيوناً
الأحد نوفمبر 20, 2011 3:32 am من طرف neroo
» نورتي منتداكي
الجمعة نوفمبر 18, 2011 9:40 pm من طرف رقة الورد
» قصة وعظة
الجمعة نوفمبر 18, 2011 9:32 pm من طرف رقة الورد