روآيه غايب لـ بتول الخضيري ..
[/size][/center]
[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]
[center][size=16]رواية
[size=21]d]غايب ] لبتول الخضيري
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
كلمة الغلاف
رواية "غايب" تتناول أحوال عائلات عراقية تعيش في شقق سكنية بعمارة بوسط بغداد
كوميديا سوداء, تزخر بمقارنات بين زمن الخير في عراق السبعينات والزمن المتعب
في عراق الحصار والحروب. أغلب الشخصيات نسائية بسبب اختفاء الرجال في ظروف
غير طبيعية, ولتصبح "أم مازن", قارئة الفنجان, بمثابة المحلل النفسي لنساء العمارة
الرواية هي صور سينمائية تعكس صراع سكان الشقق من أجل البقاء تحت ضغط حصار إقتصادي وفكري. مابين السرد الواقعي للحدث والهلوسة السريالية للشخصيات
رواية “ غايب “ .. تمثل فترة تاريخية مهمة ودقيقة في حياة الشعب العراقي .. فترة
كان لها أهميتها الخاصة لأنها كانت الرحى التي طحنت الجميع بدون استثناء وفوارق.
في هذه الرواية ألقت الكاتبة الضوء على سكان عمارة من عمارات بغداد السكنية، إذ
جعلتها صورة ملتقطة عن شرائح المجتمع العراقي من خلال هذه العمارة، فتحت
لنا كوى لمعالم مجتمع بأكمله للإطلالة منها نحو سبر أعماق أبطالها.
تبدأ الرواية بضمير المتكلمة “ دلال “. لم يخطفها الموت مع والديها الذين توفيا معاً بعد أن طارت من نافذة المقعد الأمامي مع فرقعة لُغم منسي من بقايا حرب 1967 أثناء سفرهم بالسيارة من بغداد إلى مقر وظيفته الجديدة في صحراء سيناء.
دلال.. فتاة عراقية ولدت يتيمة الأبوين..لتعيش حياتها في كنف وطن يحتضر، فتتيتم بين جنباته كل يوم..! ولأن يتمها يجعلها تبدو للجميع خاوية جدا، يحاول كل من حولها أن يحشوها بذكريات ماضيه.. أفكار حاضره.. و توقعات مستقبله .. كل يتبرع بأن يختارلها مهنتها التي يجب أن تكون، و يرسم لها خريطة الطريق التي يجب أن تسير عليها.. و هي لا ترفض شيئا.! تستمع للكل.. تتعلم من الكل.. و تساعد الكل.. و عندها يأتي الخذلان، من القريبين.. الذين تسللوا خفية إلى القلب.!
[/size][center][size=16]رواية
[size=21]d]غايب ] لبتول الخضيري
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
كلمة الغلاف
رواية "غايب" تتناول أحوال عائلات عراقية تعيش في شقق سكنية بعمارة بوسط بغداد
كوميديا سوداء, تزخر بمقارنات بين زمن الخير في عراق السبعينات والزمن المتعب
في عراق الحصار والحروب. أغلب الشخصيات نسائية بسبب اختفاء الرجال في ظروف
غير طبيعية, ولتصبح "أم مازن", قارئة الفنجان, بمثابة المحلل النفسي لنساء العمارة
الرواية هي صور سينمائية تعكس صراع سكان الشقق من أجل البقاء تحت ضغط حصار إقتصادي وفكري. مابين السرد الواقعي للحدث والهلوسة السريالية للشخصيات
رواية “ غايب “ .. تمثل فترة تاريخية مهمة ودقيقة في حياة الشعب العراقي .. فترة
كان لها أهميتها الخاصة لأنها كانت الرحى التي طحنت الجميع بدون استثناء وفوارق.
في هذه الرواية ألقت الكاتبة الضوء على سكان عمارة من عمارات بغداد السكنية، إذ
جعلتها صورة ملتقطة عن شرائح المجتمع العراقي من خلال هذه العمارة، فتحت
لنا كوى لمعالم مجتمع بأكمله للإطلالة منها نحو سبر أعماق أبطالها.
تبدأ الرواية بضمير المتكلمة “ دلال “. لم يخطفها الموت مع والديها الذين توفيا معاً بعد أن طارت من نافذة المقعد الأمامي مع فرقعة لُغم منسي من بقايا حرب 1967 أثناء سفرهم بالسيارة من بغداد إلى مقر وظيفته الجديدة في صحراء سيناء.
دلال.. فتاة عراقية ولدت يتيمة الأبوين..لتعيش حياتها في كنف وطن يحتضر، فتتيتم بين جنباته كل يوم..! ولأن يتمها يجعلها تبدو للجميع خاوية جدا، يحاول كل من حولها أن يحشوها بذكريات ماضيه.. أفكار حاضره.. و توقعات مستقبله .. كل يتبرع بأن يختارلها مهنتها التي يجب أن تكون، و يرسم لها خريطة الطريق التي يجب أن تسير عليها.. و هي لا ترفض شيئا.! تستمع للكل.. تتعلم من الكل.. و تساعد الكل.. و عندها يأتي الخذلان، من القريبين.. الذين تسللوا خفية إلى القلب.!
الأربعاء ديسمبر 26, 2012 7:06 am من طرف شام
» حين أشتاق إليك
الأحد نوفمبر 11, 2012 8:12 pm من طرف شام
» هل؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!
الثلاثاء مارس 20, 2012 10:32 pm من طرف عاشقة الورد
» تدري حالي دونك كيف؟؟
الجمعة فبراير 17, 2012 9:06 pm من طرف reemy
» يا زائر احلامي الدائم
الثلاثاء يناير 24, 2012 9:02 pm من طرف reemy
» عندما تبكي القلوب
الجمعة ديسمبر 09, 2011 2:21 am من طرف farah
» ربي اجعلني تلفزيوناً
الأحد نوفمبر 20, 2011 3:32 am من طرف neroo
» نورتي منتداكي
الجمعة نوفمبر 18, 2011 9:40 pm من طرف رقة الورد
» قصة وعظة
الجمعة نوفمبر 18, 2011 9:32 pm من طرف رقة الورد